اقوال الشيعة الروافض جبريل خائن عائشة زانية والصحابة كفار
اقوال الشيعة الروافض جبريل خائن عائشة زانية والصحابة كفار
صدق الإمام مالك بن أنس رحمه الله عندما قال عن الرافضة :
هؤلاء قوم أرادوا أن يطعنوا في الرسول عليه الصلاة والسلام فلم يستطيعوا ،
فقالوا أصحابه كفار ، حتى يقول الناس عن النبي عليه الصلاة والسلام :
هذا
رجل سوء ما دام أصحابه كذلك ! سبحان الله .
لو تأمل العاقل مذهب القوم لعلم أنهم يطعنون في الوحي الذي أصبح مقطع
الأطراف مبتور الأسانيد بسبب عقيدة الرافضة .
تخيل لو أن رجلاً قال لك :
من تأخذ منه العلم خائن وزوجتك زانية وأصحابك كفار .
ثم يأتي بعد ذلك كله ويقول بكل براءة :
إني أحترمك وأؤمن بالعلم الذي عندك !
هذا يبيله راشدي محمودي رفسنجاني أفغاني على أم رأسه !
يا رافضي يا حقير .
تطعن في زوجة الرسول عليه الصلاة والسلام فتجعله زوجاً لزانية وتدعي أنك توالي أهل بيته .
وتطعن في أصحابه فتكفرهم وهم حملة الوحي وحفاظه وناقلوه !
وقبل ذلك كله ما سلم منك الملائكة فتطعن في خيرهم وهو جبريل الأمين
عليه السلام الذي إئتمنه الله تعالى على وحيه وتقول : خائن !
ثم تقول بعد ذلك كله بكل تغابي :
أنا مسلم أحترم النبي عليه الصلاة والسلام وأوالي أهل بيته وأؤمن بالوحي الذي عنده !
وتنكر أنك تقول بتحريف القرآن أمام الناس تقيةً !
وأنت قد طعنت في جميع طرق الوحي من كل حدب وصوب ..!
ماذا بقي للنبي عليه الصلاة والسلام ؟!
زوجته زانية والذي أتاه بالوحي خائن وأصحابه كفار !
عياذاً بالله من هذا المذهب القذر .
لا تقولوا : بقي علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
فقد أصبح يجر كالكبش - في كتبكم - وتزوج عمر رضي الله عنه ابنته رغماً عنه .
وأنتم تقولون : علي بن أبي طالب أشجع من أبي بكر الصديق !
حتى علي بن أبي طالب لم يسلم منكم ومن حبكم الكاذب ..!
ماذا بقي من دينٍ هذا نبيه وهذا وحيه عندكم ؟!
وقال أيش ؟!
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ...!
اقوال الشيعة الروافض جبريل خائن عائشة زانية والصحابة كفار
صدق الإمام مالك بن أنس رحمه الله عندما قال عن الرافضة :
هؤلاء قوم أرادوا أن يطعنوا في الرسول عليه الصلاة والسلام فلم يستطيعوا ،
فقالوا أصحابه كفار ، حتى يقول الناس عن النبي عليه الصلاة والسلام :
هذا
رجل سوء ما دام أصحابه كذلك ! سبحان الله .
لو تأمل العاقل مذهب القوم لعلم أنهم يطعنون في الوحي الذي أصبح مقطع
الأطراف مبتور الأسانيد بسبب عقيدة الرافضة .
تخيل لو أن رجلاً قال لك :
من تأخذ منه العلم خائن وزوجتك زانية وأصحابك كفار .
ثم يأتي بعد ذلك كله ويقول بكل براءة :
إني أحترمك وأؤمن بالعلم الذي عندك !
هذا يبيله راشدي محمودي رفسنجاني أفغاني على أم رأسه !
يا رافضي يا حقير .
تطعن في زوجة الرسول عليه الصلاة والسلام فتجعله زوجاً لزانية وتدعي أنك توالي أهل بيته .
وتطعن في أصحابه فتكفرهم وهم حملة الوحي وحفاظه وناقلوه !
وقبل ذلك كله ما سلم منك الملائكة فتطعن في خيرهم وهو جبريل الأمين
عليه السلام الذي إئتمنه الله تعالى على وحيه وتقول : خائن !
ثم تقول بعد ذلك كله بكل تغابي :
أنا مسلم أحترم النبي عليه الصلاة والسلام وأوالي أهل بيته وأؤمن بالوحي الذي عنده !
وتنكر أنك تقول بتحريف القرآن أمام الناس تقيةً !
وأنت قد طعنت في جميع طرق الوحي من كل حدب وصوب ..!
ماذا بقي للنبي عليه الصلاة والسلام ؟!
زوجته زانية والذي أتاه بالوحي خائن وأصحابه كفار !
عياذاً بالله من هذا المذهب القذر .
لا تقولوا : بقي علي بن أبي طالب رضي الله عنه .
فقد أصبح يجر كالكبش - في كتبكم - وتزوج عمر رضي الله عنه ابنته رغماً عنه .
وأنتم تقولون : علي بن أبي طالب أشجع من أبي بكر الصديق !
حتى علي بن أبي طالب لم يسلم منكم ومن حبكم الكاذب ..!
ماذا بقي من دينٍ هذا نبيه وهذا وحيه عندكم ؟!
وقال أيش ؟!
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ...!