مثلث الرومانسية الزوجية
مثلث الرومانسية الزوجية
مثلث سحري عجيب..
ولكن شرط الإطلاع على المثلث !.!.!
لحظة مهم جدا أن تعرفي الشرط..
^^^ الشرط هو
^^^ خلي باااالك
الشرط أن تكوني ممن تريد الرومانسية الزوجية الحقيقية لا الطفولية الخيالية.. فإن وافقتي وأردتي الرومانسية الحقيقية
أي المودة والرحمة
والحياة الطيبة
التي تدوم على مر السنين..
وليس الهراء الذي يعرض في الأفلام وروايات المراهقين
كبيت العنكبوت
لا تبنى عليه حياة ولايصلح تعبيرا عن الحب الحقيقي
إذا وافقتي
فتعالي لتشاهدي أجمل مثلث
بأضلاعه المضيئة وزواياه المتماسكة
الضلع الأول: العطاء
هذا أيتها الزوجة الطموحة قاعدة مثلث سعادتك الزوجية.. إذا رسمتيه بإتقان وقوة فما بعده أهون وأهون ..
العطاء باختصار = زوجة..
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا..
هل سألتي نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
في كل زمان ومكان..
في كل ملة ونحلة..
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان كان لا يهمهم كثيرا الطريق
الشرعي لإشباع الغريزة.. ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك..
إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها
الذي يظل الرجل حائرا يبحث عنه دائما.. يشعر أنه تائه .. مخنوق.. ربما خاااائف في أعماقه.. حتى يعثر عليه..
*******والاهتمام أيضا*******
لما يؤذيه من كلمات فتجتنب
وما يسعده فيحرص عليه
كالأم الذكية تحرص ألا يؤذي ولدها كلمة منها تحطمه وتحبطه .. أو من غيرها تضايقه وتهز ثقته
كذلك أنتي مع زوجك.
******* والاهتمام بمعنوياته*******
إذا تكلم تفاعلي مع حديثه بالشكل الذي يناسبه
فبعض الرجال يحب المتكلمة
وبعضهم يفضل التعاطف بقليل من الكلام..
البعض يحب من تسأله :" ماذا يضايقك"
وآخرون يمقتون هذا السؤال
لكن بشكل عام
تفقديه..
***********العطاء**********
ومن أسمى جوانب العطاء التسامح فهو عطاء الغفران
.. ومنح العفو فالأم تسامح ولدها ربما تحزن أو تتضايق لكنها أبدا لا يغلق قلبها دونه.. عنده دائما فرصة للرجوع.. مهما فعل وفي قلبها متسع له
.. مهما ضايقها فانظري كيف تملك سعادتها بالتسامح
.. ثم هي تعند وتغضب لأتفه الأمور وأقل المشكلات
.. ثم تقول زوجي ليس رومانسي هو لا يفهمني ولا يحبني بل أنت التي ألقيتي بالومانسية في البحر
.. وهدمتي صرح الحب الذي بحث عنه فيكي وتزوجك من أجله بأن كنتي له بالمرصاد تتبعين عوراته
.. تحاولين كشف سوءاته وأخطائه.. تشعرينه بنديتك
.. ثم تغضبين لأنه يكرهك وكيف لا يفعل وقد صدمتيه أكبر صدمة تزوجك باحثا عن عطاءك وحنانك
.. فقابلتيه بنديتك وتحطيمك..
الضلع الثاني:
المشاركة كثيرا ما نتساءل..
كيف نتحاور مع أزواجنا؟؟
لماذا ينقطع الكلام بيننا؟؟
لماذا بعد مرور السنوات الأولى وإنجاب طفل وطفلين وثلاث
.. تغيرت الحياة.... لم يعد بيننا أحاديث..
لم تعد بيننا أوقات مشتركة مميزة .. اللهم إلا ما يكون بين الذكر والأنثى..
ولا شك أن الزوج والزوجة يجب أن يكون بينهما محطات مشتركة يلتحم فيها العقل والوجدان
.. إن السر يكمن في تذبذب هذا الضلع (( المشاركة)) ضاع التفاهم وظهرت الخلافات في مواقف كثيرررررة.. اتسعت الهوة بين الرفيقين ..
لأنهما لم يعودا رفيقين!! بل موظفين كل منهما يؤدي واجباته الروتينية
.. وخلااااااص هيا بنا أيتها الزوجة الطموحة الراغبة في رومانسية دائمة مع زوجك
.. لنرسم الضلع الثاني في مثلث الرومانسية.....
تصور الرومانسية الطفولية الوهمية للزوجة أن على زوجها العودة من العمل حاملا وردة ومسبل عينيه ليبدأ في السؤال عن أخبارها وكيف أنه افتقدها بشكل جعله ينسى اسمه!!
وطبعا الواقع ينفخ في هذا الرماد.. فتصطدم الزوجة بزوج
.... متعب .. زهقان .. ربما عصبي.. أو صامت
.. يريد الخروج إلى أصحابه .. لا يعبر لها عن حب أو اشتياق بالطبع..
أما الرومانسية الزوجية .. الحقيقية البناءة ..
فهي تعلم أن صناعة المودة والحب صناعة نسائية
.. فالضلع الثاني من أضلاع الرومانسية الزوجية وهو "المشاركة" لا يوجد إلا بهمة من الزوجة أن تبادر زوجها لتعانق عقله وفكره واهتماماته
.. حتى وإن كانت دونه في الثقافة..
تبادره هي .. تتعرف على عالمه وتثبت وجودها الأنثوي الجميل تحت قوامته
.. المشاركة باختصار : أن يشعر زوجك أنك لست بعيدة عن عالمه الخاص
.. ولو لم تشاركيه مشاركة فعلية .. بسؤالك .. ودعائك .. وإنصاتك.. ورأيك.
علينا أن نفهم حقيقة وردت في حكم القدماء (( الرجل خلق من الأرض فجعلت نهمته فيها، و خلقت من الرجل فجعلت نهمتها فيه )) والمراد بالنهمة : الاهتمام والحرص على النجاح والرغبة في الاكتشاف والمكانة.. أي "الشغل الشاغل" فالرجل رغم احتياجه الشديد للمرأة إلا أن همته متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحه العملي.. و رغم قدراتها على الإنتاج والتفكير في أمور كثيرة بجانب حياتها الزوجية.. إلا أن همتها متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحها الزوجي ..
والحصول على الحب والمكانة في قلب زوجها. ومن هنا نأتي إلى حل الجمود والتباعد بين الزوجين.. والصمت الرهيب المطبق الذي لا ينكشف إلا عند الخلاف!!
**** كيف؟؟؟؟ اهتمي بما يهتم اهتمي بعمله لو أن لك خبرة فيه أو ثقافة إدلي بدلوك .. مع إشعاره دائما أنه "أستااااااااااذك" ولو أنك لا تدرين عن عمله شيء أو عن اهتماماته وهواياته..
فدعيه يتكلم .. وأظهري التعجب والرغبة في المعرفة :" كيف هذا ؟؟ ...
ماذا حدث بخصوص كذا وكذا؟؟
ستجديه راغبا في الحديث إذا كان حوارك بأسلوب جميل وليس تحقيقا وإذا أحسنتي الإنصات إليه سيندمج ويسعد ويقعد كالطفل يسرد لكي ما حدث فكوني صبورة..
منفعلة معه .. اسألي السؤال الذي يريد هو إجابته ويحب الحديث عنه..
الإنسان دائما يحب الكلام فيما يشغله.. فتأملي واسألي نفسك: مالذي يشغل زوجي؟؟؟؟ عمله ...... هواياته...... مشكلة معينة..... أخبار الأمة .....
هل هو يحب الحديث الفلسفي والكلام عن مواضيع كبيرة وضخمة .....؟
أم يفضل القصص والحكايات من الواقع؟؟؟؟
وعلى حسب أسلوبه والذي تستطيع الزوجة اكتشافه بسهولة تقوم بالحوار معه ..
شاركيه أفكاره طموحاته أحلامه آلامه · واطلبي منه المشاركة
.." محتاجة لرأيك .. لمشورتك .. لعقلك الكبير".. ***
أمور تعينك · المدح والتقدير من المهم جدا في أي حوار
بينكما أن تركزي على "مدحه" وإشعاره "بتقديرك" الكبير له وإعجابه
بشخصيتك ^^^فهو يبحث عن هذا منكي أكثر من بحثه عن الحلول والأفكار^^^
·الضلع الثالث: الدعاء له أمامه:
يمكنك مشاركته بالدعاء.. أن يوفقه الله في عمله وصقفاته وأن يقيه شر الطريق وشر كل ذي شر.. فيشعر أنك معه في علمه تشاركيه "بقلبك الحاني ودعائك" وأنك لست بعيدة عن عالمه الآخر بل قلبك معه وحبك يحاوطه.. هل صدقتي أخيتي الآن .. أن الرومانسية صناعة ؟
نعم وراءك الكثير من المشاغل وتحتاجين أنت الأخرى لمن يسئلك
عن أحوالك ويسليكي ويخفف عنكي ولكن مستورة في بيتها ..
لا تعاني من الضغوط التي يعانيها الرجل.. حتى وإن كانت تعمل ..
فهي غير مسئولة ثم إن الله تعالى أمدها بقدرة على التحمل مع زوجها ومع أبنائها
.. لتؤدي مهمتها الأساسية "تحقيق السكن لزوجها".
مثلث الرومانسية الزوجية
مثلث سحري عجيب..
ولكن شرط الإطلاع على المثلث !.!.!
لحظة مهم جدا أن تعرفي الشرط..
^^^ الشرط هو
^^^ خلي باااالك
الشرط أن تكوني ممن تريد الرومانسية الزوجية الحقيقية لا الطفولية الخيالية.. فإن وافقتي وأردتي الرومانسية الحقيقية
أي المودة والرحمة
والحياة الطيبة
التي تدوم على مر السنين..
وليس الهراء الذي يعرض في الأفلام وروايات المراهقين
كبيت العنكبوت
لا تبنى عليه حياة ولايصلح تعبيرا عن الحب الحقيقي
إذا وافقتي
فتعالي لتشاهدي أجمل مثلث
بأضلاعه المضيئة وزواياه المتماسكة
الضلع الأول: العطاء
هذا أيتها الزوجة الطموحة قاعدة مثلث سعادتك الزوجية.. إذا رسمتيه بإتقان وقوة فما بعده أهون وأهون ..
العطاء باختصار = زوجة..
فزوجة بدون عطاء لا تعني شيئا..
هل سألتي نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
في كل زمان ومكان..
في كل ملة ونحلة..
بعض الرجال في أرجاء الأرض وفي صفحات الزمان كان لا يهمهم كثيرا الطريق
الشرعي لإشباع الغريزة.. ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك..
إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها
الذي يظل الرجل حائرا يبحث عنه دائما.. يشعر أنه تائه .. مخنوق.. ربما خاااائف في أعماقه.. حتى يعثر عليه..
*******والاهتمام أيضا*******
لما يؤذيه من كلمات فتجتنب
وما يسعده فيحرص عليه
كالأم الذكية تحرص ألا يؤذي ولدها كلمة منها تحطمه وتحبطه .. أو من غيرها تضايقه وتهز ثقته
كذلك أنتي مع زوجك.
******* والاهتمام بمعنوياته*******
إذا تكلم تفاعلي مع حديثه بالشكل الذي يناسبه
فبعض الرجال يحب المتكلمة
وبعضهم يفضل التعاطف بقليل من الكلام..
البعض يحب من تسأله :" ماذا يضايقك"
وآخرون يمقتون هذا السؤال
لكن بشكل عام
تفقديه..
***********العطاء**********
ومن أسمى جوانب العطاء التسامح فهو عطاء الغفران
.. ومنح العفو فالأم تسامح ولدها ربما تحزن أو تتضايق لكنها أبدا لا يغلق قلبها دونه.. عنده دائما فرصة للرجوع.. مهما فعل وفي قلبها متسع له
.. مهما ضايقها فانظري كيف تملك سعادتها بالتسامح
.. ثم هي تعند وتغضب لأتفه الأمور وأقل المشكلات
.. ثم تقول زوجي ليس رومانسي هو لا يفهمني ولا يحبني بل أنت التي ألقيتي بالومانسية في البحر
.. وهدمتي صرح الحب الذي بحث عنه فيكي وتزوجك من أجله بأن كنتي له بالمرصاد تتبعين عوراته
.. تحاولين كشف سوءاته وأخطائه.. تشعرينه بنديتك
.. ثم تغضبين لأنه يكرهك وكيف لا يفعل وقد صدمتيه أكبر صدمة تزوجك باحثا عن عطاءك وحنانك
.. فقابلتيه بنديتك وتحطيمك..
الضلع الثاني:
المشاركة كثيرا ما نتساءل..
كيف نتحاور مع أزواجنا؟؟
لماذا ينقطع الكلام بيننا؟؟
لماذا بعد مرور السنوات الأولى وإنجاب طفل وطفلين وثلاث
.. تغيرت الحياة.... لم يعد بيننا أحاديث..
لم تعد بيننا أوقات مشتركة مميزة .. اللهم إلا ما يكون بين الذكر والأنثى..
ولا شك أن الزوج والزوجة يجب أن يكون بينهما محطات مشتركة يلتحم فيها العقل والوجدان
.. إن السر يكمن في تذبذب هذا الضلع (( المشاركة)) ضاع التفاهم وظهرت الخلافات في مواقف كثيرررررة.. اتسعت الهوة بين الرفيقين ..
لأنهما لم يعودا رفيقين!! بل موظفين كل منهما يؤدي واجباته الروتينية
.. وخلااااااص هيا بنا أيتها الزوجة الطموحة الراغبة في رومانسية دائمة مع زوجك
.. لنرسم الضلع الثاني في مثلث الرومانسية.....
تصور الرومانسية الطفولية الوهمية للزوجة أن على زوجها العودة من العمل حاملا وردة ومسبل عينيه ليبدأ في السؤال عن أخبارها وكيف أنه افتقدها بشكل جعله ينسى اسمه!!
وطبعا الواقع ينفخ في هذا الرماد.. فتصطدم الزوجة بزوج
.... متعب .. زهقان .. ربما عصبي.. أو صامت
.. يريد الخروج إلى أصحابه .. لا يعبر لها عن حب أو اشتياق بالطبع..
أما الرومانسية الزوجية .. الحقيقية البناءة ..
فهي تعلم أن صناعة المودة والحب صناعة نسائية
.. فالضلع الثاني من أضلاع الرومانسية الزوجية وهو "المشاركة" لا يوجد إلا بهمة من الزوجة أن تبادر زوجها لتعانق عقله وفكره واهتماماته
.. حتى وإن كانت دونه في الثقافة..
تبادره هي .. تتعرف على عالمه وتثبت وجودها الأنثوي الجميل تحت قوامته
.. المشاركة باختصار : أن يشعر زوجك أنك لست بعيدة عن عالمه الخاص
.. ولو لم تشاركيه مشاركة فعلية .. بسؤالك .. ودعائك .. وإنصاتك.. ورأيك.
علينا أن نفهم حقيقة وردت في حكم القدماء (( الرجل خلق من الأرض فجعلت نهمته فيها، و خلقت من الرجل فجعلت نهمتها فيه )) والمراد بالنهمة : الاهتمام والحرص على النجاح والرغبة في الاكتشاف والمكانة.. أي "الشغل الشاغل" فالرجل رغم احتياجه الشديد للمرأة إلا أن همته متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحه العملي.. و رغم قدراتها على الإنتاج والتفكير في أمور كثيرة بجانب حياتها الزوجية.. إلا أن همتها متوجهة بشكل رئيسي لتحقيق نجاحها الزوجي ..
والحصول على الحب والمكانة في قلب زوجها. ومن هنا نأتي إلى حل الجمود والتباعد بين الزوجين.. والصمت الرهيب المطبق الذي لا ينكشف إلا عند الخلاف!!
**** كيف؟؟؟؟ اهتمي بما يهتم اهتمي بعمله لو أن لك خبرة فيه أو ثقافة إدلي بدلوك .. مع إشعاره دائما أنه "أستااااااااااذك" ولو أنك لا تدرين عن عمله شيء أو عن اهتماماته وهواياته..
فدعيه يتكلم .. وأظهري التعجب والرغبة في المعرفة :" كيف هذا ؟؟ ...
ماذا حدث بخصوص كذا وكذا؟؟
ستجديه راغبا في الحديث إذا كان حوارك بأسلوب جميل وليس تحقيقا وإذا أحسنتي الإنصات إليه سيندمج ويسعد ويقعد كالطفل يسرد لكي ما حدث فكوني صبورة..
منفعلة معه .. اسألي السؤال الذي يريد هو إجابته ويحب الحديث عنه..
الإنسان دائما يحب الكلام فيما يشغله.. فتأملي واسألي نفسك: مالذي يشغل زوجي؟؟؟؟ عمله ...... هواياته...... مشكلة معينة..... أخبار الأمة .....
هل هو يحب الحديث الفلسفي والكلام عن مواضيع كبيرة وضخمة .....؟
أم يفضل القصص والحكايات من الواقع؟؟؟؟
وعلى حسب أسلوبه والذي تستطيع الزوجة اكتشافه بسهولة تقوم بالحوار معه ..
شاركيه أفكاره طموحاته أحلامه آلامه · واطلبي منه المشاركة
.." محتاجة لرأيك .. لمشورتك .. لعقلك الكبير".. ***
أمور تعينك · المدح والتقدير من المهم جدا في أي حوار
بينكما أن تركزي على "مدحه" وإشعاره "بتقديرك" الكبير له وإعجابه
بشخصيتك ^^^فهو يبحث عن هذا منكي أكثر من بحثه عن الحلول والأفكار^^^
·الضلع الثالث: الدعاء له أمامه:
يمكنك مشاركته بالدعاء.. أن يوفقه الله في عمله وصقفاته وأن يقيه شر الطريق وشر كل ذي شر.. فيشعر أنك معه في علمه تشاركيه "بقلبك الحاني ودعائك" وأنك لست بعيدة عن عالمه الآخر بل قلبك معه وحبك يحاوطه.. هل صدقتي أخيتي الآن .. أن الرومانسية صناعة ؟
نعم وراءك الكثير من المشاغل وتحتاجين أنت الأخرى لمن يسئلك
عن أحوالك ويسليكي ويخفف عنكي ولكن مستورة في بيتها ..
لا تعاني من الضغوط التي يعانيها الرجل.. حتى وإن كانت تعمل ..
فهي غير مسئولة ثم إن الله تعالى أمدها بقدرة على التحمل مع زوجها ومع أبنائها
.. لتؤدي مهمتها الأساسية "تحقيق السكن لزوجها".