السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مع كل إشراقة شمس وبداية يومٍ جديد .. نفتح صفحة جديدة من تاريخ حياتنا ..
فنتعرض للكثير من المواقف والتصرفات التي قد تكون أحياناً صورة تعكس ما نفكر به أونحاول القيام به
أو ربما تكون حالات مصطنعة من أشخاص غيرنا أو ردة فعل منّا على تصرفاتهم
كلنا معرضين للخطأ فهل تنتهي حياتنا عندما نقع في الخطأ...
كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين
هناك حكمة تقول:
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف...
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك..
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا مساعدة أخرى لم تكن بالحسبان ؟؟
من منا تعلم من هوامش الكتب ... ولم يفده ماكتب على السطور
من منا قام بشكر أخطاءه يوما ... لأنه عرف أنه لولاها ما عرف الأفضل من الأشياء..
من منا جعل الألم منه شعلة نور... يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم
ومن جهة أخرى..... من منا ابتلعته الحياة ... لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره
بالمقابل من منا ابتلع الحياة ... لأن منهجه في الحياة...هي ماوراء مد بصره
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا.. أوصلته لطرق لم يكن يعرفها.. فصنع منها حياته الآن..
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله... عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله..
وهذه مقولة صحيحة..
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه..إلا إذا تلمس طريقه أمامه..
وفي الغالب...من لا يرتكب أخطاء.. لا يستطيع تحقيق الإكتشاف...
لذا ... لا تحزن أخي ولا تيأس إذا رأيت نفسك في يوم من الأيام عاجز أمام كتلة من العوارض...
لأنه ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك..
وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور...
لتصل في النهاية إلى بر الأمان وتكون ناجحاً بكل المقاييس ...
مع كل إشراقة شمس وبداية يومٍ جديد .. نفتح صفحة جديدة من تاريخ حياتنا ..
فنتعرض للكثير من المواقف والتصرفات التي قد تكون أحياناً صورة تعكس ما نفكر به أونحاول القيام به
أو ربما تكون حالات مصطنعة من أشخاص غيرنا أو ردة فعل منّا على تصرفاتهم
كلنا معرضين للخطأ فهل تنتهي حياتنا عندما نقع في الخطأ...
كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابين
هناك حكمة تقول:
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله
عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله
وفي الغالب من لا يرتكب أخطاء
لا يستطيع تحقيق الإكتشاف...
أنت الآن وفي لحظة من لحظات حياتك..
هل صدف أنه عندما عجزت قدراتك عن عمل كذا من الأمور
اكتشفت عن طريق يأسك وهمك وقنوطك
أمورا مساعدة أخرى لم تكن بالحسبان ؟؟
من منا تعلم من هوامش الكتب ... ولم يفده ماكتب على السطور
من منا قام بشكر أخطاءه يوما ... لأنه عرف أنه لولاها ما عرف الأفضل من الأشياء..
من منا جعل الألم منه شعلة نور... يهتدي بها الآخرون في ظلمات جهلهم
ومن جهة أخرى..... من منا ابتلعته الحياة ... لأنه كان يخاف من تلك التي هي أبعد من مد بصره
بالمقابل من منا ابتلع الحياة ... لأن منهجه في الحياة...هي ماوراء مد بصره
من منا جعل من أخطاءه طريقا معبدا.. أوصلته لطرق لم يكن يعرفها.. فصنع منها حياته الآن..
نحن أحيانا نكتشف ما سوف نفعله... عندما يتضح لنا ما لا نستطيع فعله..
وهذه مقولة صحيحة..
لا يعرف الضرير أين يضع عصاه..إلا إذا تلمس طريقه أمامه..
وفي الغالب...من لا يرتكب أخطاء.. لا يستطيع تحقيق الإكتشاف...
لذا ... لا تحزن أخي ولا تيأس إذا رأيت نفسك في يوم من الأيام عاجز أمام كتلة من العوارض...
لأنه ربما تكون هذه بداية مجد قادم لك..
وربما هو جهاز انذار لك لتغير نهجك وطريقة تعاملك ونظرتك للأمور...
لتصل في النهاية إلى بر الأمان وتكون ناجحاً بكل المقاييس ...