مرض الكذب
مرض الكذب في الحياة الزوجية
قيل بأن الصدق ينجي، وقيل أيضا أن حبل الكذب قصير، في كتاب الله العزيز جاء "إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون
بآيات الله وأولئك هم الكاذبون"، وقال تعالى "إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب" أما شعراء العرب فقالوا "لأن يضعني
الصدق أحب إلي من أن يرفعني الكذب"..
الكذب منتشر في جميع العلاقات وليس فقط الحياة الزوجية
ولكن كيف تكون الحياتك الزوجية مع الكذب هل هي سهلة
بسبب الكدب ام تلعب ضدك وتصبح اصعب مما كنت تتخيل
تخيل لو كنت صادق وتربي أبناءك على أن يقولوا الصدق شيء عظيم لأن الصدق هو السبيل إلى الفرج وإلى النجاة، وفيه مخرج من كل كرب ومن كل
أزمة. ولا شك أن الكذب يبعث على سوء السمعة، وسقوط الكرامة، وانعدام الثقة، فلا يصدق الكذاب وإن نطق بالصدق،
ولا تقبل شهادته ولا يوثق بمواعيده وعهوده.. ورغم كل ذلك فمن منا لا يكذب ؟!! في الواقع نحن الذين نربي على الصدق
نضطر للكذب أحيانا، لاننا نرى أن في الكذب مخرجا من ورطات ومن أزمات وأحيانا كثيرة ننجح في تمرير كذبة هنا وأخرى
هناك، ونضرب بعرض الحائط ضميرنا الحي.. الذي يبدو أنه مات عند الكثيرين من أبناء البشر في هذه الأيام.
اطرح اليوم موضوع الكذب ، وليسأل كل واحد منا نفسه، كم كذبة كذبت اليوم؟ ولكن السؤال الذي
نطرحه هو، هل نحن نكذب لوجود نقص في إيماننا أو مرض في قلوبنا؟. هل يدمن المرء على الكذب؟. وهل تعتقد أن
هنالك علاج للكذب؟. مستنى رائيك خصوصا في مسألة الكدب في الحياة الزوجية؟.
مرض الكذب في الحياة الزوجية
قيل بأن الصدق ينجي، وقيل أيضا أن حبل الكذب قصير، في كتاب الله العزيز جاء "إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون
بآيات الله وأولئك هم الكاذبون"، وقال تعالى "إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب" أما شعراء العرب فقالوا "لأن يضعني
الصدق أحب إلي من أن يرفعني الكذب"..
الكذب منتشر في جميع العلاقات وليس فقط الحياة الزوجية
ولكن كيف تكون الحياتك الزوجية مع الكذب هل هي سهلة
بسبب الكدب ام تلعب ضدك وتصبح اصعب مما كنت تتخيل
تخيل لو كنت صادق وتربي أبناءك على أن يقولوا الصدق شيء عظيم لأن الصدق هو السبيل إلى الفرج وإلى النجاة، وفيه مخرج من كل كرب ومن كل
أزمة. ولا شك أن الكذب يبعث على سوء السمعة، وسقوط الكرامة، وانعدام الثقة، فلا يصدق الكذاب وإن نطق بالصدق،
ولا تقبل شهادته ولا يوثق بمواعيده وعهوده.. ورغم كل ذلك فمن منا لا يكذب ؟!! في الواقع نحن الذين نربي على الصدق
نضطر للكذب أحيانا، لاننا نرى أن في الكذب مخرجا من ورطات ومن أزمات وأحيانا كثيرة ننجح في تمرير كذبة هنا وأخرى
هناك، ونضرب بعرض الحائط ضميرنا الحي.. الذي يبدو أنه مات عند الكثيرين من أبناء البشر في هذه الأيام.
اطرح اليوم موضوع الكذب ، وليسأل كل واحد منا نفسه، كم كذبة كذبت اليوم؟ ولكن السؤال الذي
نطرحه هو، هل نحن نكذب لوجود نقص في إيماننا أو مرض في قلوبنا؟. هل يدمن المرء على الكذب؟. وهل تعتقد أن
هنالك علاج للكذب؟. مستنى رائيك خصوصا في مسألة الكدب في الحياة الزوجية؟.