كيف تتجنبين حدوث كوارث في حفلة زفافك؟
كيف تتجنبين حدوث كوارث في حفلة زفافك؟
أكدت معاهد للاحصاء في أن العرسان مازالوا يعطون أهمية كبيرة لاقامة حفلات الزفاف...ولكن تبقى هناك تفاصيل عن حفلات الزفاف التي ينتهي الكثير منها بكارثة في الايتيكيت أو الترتيب أو الاعداد. فكيف تتجنب المرأة بشكل خاص حدوث مثل هذه المشاكل باعتبار أن الرجل لايعطي أهمية كبيرة للتفاصيل؟
حفل الزفاف هو احترام آخر للحب: أوضح المعهد البرازيلي الذي يعنى بكافة أنواع الاحصاءات الإجتماعية والعائلية والعلمية بأن الزواج هو تأكيد للحب بين المرأة والرجل بالدرجة الأولى قبل أن يكون التحاما من أجل الانجاب فقط؟
والاحصاءات التي أجراها مؤخرا بينت بأن نسبة أربعة وتسعين بالمائة من النساء يعطين حفل الزفاف أهمية خاصة باعتباره يمثل نقطة احترام أخرى هامة للحب في مقابل سبعة وخمسين بالمائة من الرجال الذين يعتبرون حفل الزفاف طقس من الطقوس الاجتماعية السطحية لتأكيد الزواج على الورق وأمام الناس.
وبنتيجة هذا الفارق الكبير في الموقف من حفل الزفاف بين المرأة والرجل فان المرأة هي التي ترصد كل شيء في حفل الزفاف للتأكد من أنه سيكون ناجحا ولن تتخلله كوارث ايتيكيتية تبعث على الخجل. وأعطى المعهد خمس نصائح للمرأة لانجاح حفل زفافها وانقاذه من كوارث ايتيكيتية لالزوم لها، فما هي هذه النصائح؟
الديكور:
قال المعهد أن حفل الزفاف بالنسبة للمرأة هو مناسبة رومانسية بالدرجة الأولى وليس هناك حاجة لديكورات فخمة جدا ليكون ناجحا. فيكفي مراعاة أمور بسيطة حتى يفرح الجميع وعلى رأسهم العروس. باقة الورود التي تحملها العروس يجب أن لاتكون ضخمة فتتعبها وهي تحملها لفترة قبل أن ترميها على بقية النساء في الحفلة لالتقاطها. فان كانت كبيرة فانها ستتفتت وربما تجرح المرأة التي تلتقطها ان سقطت الباقة على وجهها. يكفي أن تكون الباقة مؤلفة من عدد قليل من الورود الحمر الجميلة. أما الديكور فلالزوم لفخامة سيعتبرها الكثيرون بأنها مزيفة أو مجرد اظهار للمظاهر.
المكان:
أضاف المعهد بأنه من أجل تجنب الاحراجات حول الديكور فمن الأفضل اقامة حفل الزفاف في صالة خاصة بالأفراح حيث يعلم الجميع بأن الديكور الموجود فيه لاتعود ملكيته للعروسين ولاذنب لهما ان كانت هناك فخامة أم لا. وفي صالة الأفراح المخصصة لحفلات الزفاف يشعر الناس بحرية أكبر للرقص والحركة و عدم الشعور بالقلق ازاء الأثاث، بالرغم من ضرورة احترام الموجودات.
الطعام:
قالت الدراسة انه من أجل تواصل الرقص واستمرار الطاقة للحركة يمكن للعروسين طلب الأطعمة الخفيفة على المعدة لأن الأطعمة الثقيلة تجلب النعاس ويبدأ الناس بطلب الاذن للمغادرة في وقت مبكر الأمر الذي قد يزعج العروسين ويصيبهما بالاحباط.
الموسيقى:
أكد المعهد بأنه من الصعب دائما تلبية أذواق جميع الناس من حيث اختيار الموسيقى. وفي حفلات الزفاف يمكن مراعاة الذوق العام ووضع موسيقى معقولة ترضي الأغلبية الحاضرة. ومن المهم جدا على العروسين تجنب وضع الموسيقى الصاخبة جدا التي تزعج الآذان وتكون صعبة الفهم، حتى يمكن أن تتسبب لعدد من الناس بالصداع فيضطرون لمغادرة الحفل مبكر بسبب عدم حبهم للموسيقى.
التواصل مع المدعوين:
قال المعهد أنه يتوجب على العروسين، وبشكل خاص العروس، التواصل مع المدعوين والتنقل بينهم لنطق كلمات شكر وملاطفة. ومن الأمور الهامة جدا هو أن تكون الابتسامة على وجهي العروسين لإعطاء انطباع للآخرين عن فرحتهما بحفل الزفاف وسرورهما لوجود الآخرين معهم. ومن الأشياء الهامة في هذا التواصل هو مشاركة العروسين في التقاط الصور والتصور مع الآخرين، وفي حال وجود مصور محترف يصور وقائع الحفل يتوجب على العروسين توجيهه من أجل تصوير الجميع والتقاط صور لهما مع أكبر عدد ممكن من المدعوين.
كيف تتجنبين حدوث كوارث في حفلة زفافك؟
أكدت معاهد للاحصاء في أن العرسان مازالوا يعطون أهمية كبيرة لاقامة حفلات الزفاف...ولكن تبقى هناك تفاصيل عن حفلات الزفاف التي ينتهي الكثير منها بكارثة في الايتيكيت أو الترتيب أو الاعداد. فكيف تتجنب المرأة بشكل خاص حدوث مثل هذه المشاكل باعتبار أن الرجل لايعطي أهمية كبيرة للتفاصيل؟
حفل الزفاف هو احترام آخر للحب: أوضح المعهد البرازيلي الذي يعنى بكافة أنواع الاحصاءات الإجتماعية والعائلية والعلمية بأن الزواج هو تأكيد للحب بين المرأة والرجل بالدرجة الأولى قبل أن يكون التحاما من أجل الانجاب فقط؟
والاحصاءات التي أجراها مؤخرا بينت بأن نسبة أربعة وتسعين بالمائة من النساء يعطين حفل الزفاف أهمية خاصة باعتباره يمثل نقطة احترام أخرى هامة للحب في مقابل سبعة وخمسين بالمائة من الرجال الذين يعتبرون حفل الزفاف طقس من الطقوس الاجتماعية السطحية لتأكيد الزواج على الورق وأمام الناس.
وبنتيجة هذا الفارق الكبير في الموقف من حفل الزفاف بين المرأة والرجل فان المرأة هي التي ترصد كل شيء في حفل الزفاف للتأكد من أنه سيكون ناجحا ولن تتخلله كوارث ايتيكيتية تبعث على الخجل. وأعطى المعهد خمس نصائح للمرأة لانجاح حفل زفافها وانقاذه من كوارث ايتيكيتية لالزوم لها، فما هي هذه النصائح؟
الديكور:
قال المعهد أن حفل الزفاف بالنسبة للمرأة هو مناسبة رومانسية بالدرجة الأولى وليس هناك حاجة لديكورات فخمة جدا ليكون ناجحا. فيكفي مراعاة أمور بسيطة حتى يفرح الجميع وعلى رأسهم العروس. باقة الورود التي تحملها العروس يجب أن لاتكون ضخمة فتتعبها وهي تحملها لفترة قبل أن ترميها على بقية النساء في الحفلة لالتقاطها. فان كانت كبيرة فانها ستتفتت وربما تجرح المرأة التي تلتقطها ان سقطت الباقة على وجهها. يكفي أن تكون الباقة مؤلفة من عدد قليل من الورود الحمر الجميلة. أما الديكور فلالزوم لفخامة سيعتبرها الكثيرون بأنها مزيفة أو مجرد اظهار للمظاهر.
المكان:
أضاف المعهد بأنه من أجل تجنب الاحراجات حول الديكور فمن الأفضل اقامة حفل الزفاف في صالة خاصة بالأفراح حيث يعلم الجميع بأن الديكور الموجود فيه لاتعود ملكيته للعروسين ولاذنب لهما ان كانت هناك فخامة أم لا. وفي صالة الأفراح المخصصة لحفلات الزفاف يشعر الناس بحرية أكبر للرقص والحركة و عدم الشعور بالقلق ازاء الأثاث، بالرغم من ضرورة احترام الموجودات.
الطعام:
قالت الدراسة انه من أجل تواصل الرقص واستمرار الطاقة للحركة يمكن للعروسين طلب الأطعمة الخفيفة على المعدة لأن الأطعمة الثقيلة تجلب النعاس ويبدأ الناس بطلب الاذن للمغادرة في وقت مبكر الأمر الذي قد يزعج العروسين ويصيبهما بالاحباط.
الموسيقى:
أكد المعهد بأنه من الصعب دائما تلبية أذواق جميع الناس من حيث اختيار الموسيقى. وفي حفلات الزفاف يمكن مراعاة الذوق العام ووضع موسيقى معقولة ترضي الأغلبية الحاضرة. ومن المهم جدا على العروسين تجنب وضع الموسيقى الصاخبة جدا التي تزعج الآذان وتكون صعبة الفهم، حتى يمكن أن تتسبب لعدد من الناس بالصداع فيضطرون لمغادرة الحفل مبكر بسبب عدم حبهم للموسيقى.
التواصل مع المدعوين:
قال المعهد أنه يتوجب على العروسين، وبشكل خاص العروس، التواصل مع المدعوين والتنقل بينهم لنطق كلمات شكر وملاطفة. ومن الأمور الهامة جدا هو أن تكون الابتسامة على وجهي العروسين لإعطاء انطباع للآخرين عن فرحتهما بحفل الزفاف وسرورهما لوجود الآخرين معهم. ومن الأشياء الهامة في هذا التواصل هو مشاركة العروسين في التقاط الصور والتصور مع الآخرين، وفي حال وجود مصور محترف يصور وقائع الحفل يتوجب على العروسين توجيهه من أجل تصوير الجميع والتقاط صور لهما مع أكبر عدد ممكن من المدعوين.