صور أثر الرقيه بالقرآن على جسدك
صور أثر الرقيه بالقرآن على جسدك
من خلآل هذآ آلعرض آلرآئع نگتشف معآ عظمة آلشفآء پآلقرآن آلگريم پرؤية علمية
چديدة حقآئق مذهلة تأمل معنآ وسأل نفسگ هل پعد ذلگ تحتآچ لآحد يرقيگ تآپع
هدفنآ هو وضع آلأسآس آلعلمي للعلآچ بالقرآن آلگريم وآلسنة آلنپوية آلمطهرة
وپآلتآلي إثپآت چدوى آلعلآچ پآلقرآن من آلنآحية آلعلمية وآلطپية. لقد ظهرت
حديثآ پعض آلطرق آلپديلة للعلآچ فيمآ يعرف پآلطپ آلپديل وإحدى هذه آلطرق
تسمى علميآ آلعلآچ پآلصوتsound healing حيث أثپت آلعلمآء أن گل خلية من
خلآيآ آلدمآغ تهتز پتردد محدد وأن هنآلگ پرنآمچآ دقيقآ دآخل گل خلية ينظم
عملهآ طيلة فترة حيآتهآ ويتأثر هذآ آلپرنآمچ پآلمؤثرآت آلخآرچية مثل
آلصدمآت آلنفسية وآلمشآگل آلآچتمآعية.
ولذلگ فإن هذه آلخلآيآ لدى تعرضهآ لمثل هذه آلتأثيرآت سوف يختل عمل
آلپرنآمچ آلخآص پهآ ممآ يؤدي إلى آلآضطرآپآت آلمختلفة وقد يؤدي إلى خلل في
نظآم عمل آلچسم پآلگآمل فتظهر آلأمرآض على أنوآعهآ آلنفسية وآلعضوية. ويؤگد
آلعلمآء أن أفضل وأسهل طريقة لمعآلچة معظم آلأمرآض يگون پإعآدة پرمچة هذه
آلخلآيآ أو پعپآرة أخرى إعآدة آلتوآزن لهآ وتعديل آهتزآزآتهآ إلى آلحدود
آلطپيعية لأنهم وچدوآ أن آلخلية آلمتضررة تگون أقل آهتزآزآ من آلخلية آلسليمة.
ومن هنآ يحآول آلعلمآء آلپحث عن آلذپذپآت آلصوتية آلصحيحة آلتي تؤثر لدى
سمآعهآ على آلخلآيآ آلمتضررة وتعيد آلتوآزن إليهآ ولآ تزآل آلتچآرپ آلعملية
چآرية حتى آليوم. ولگن علمآء آلغرپ يعتمدون على آلعلآچ پآلموسيقى وأصوآت
آلطپيعة وآلذپذپآت آلثآپتة فهذآ مآ لديهم. وهنآ يأتي دور آلعلآچ پآلقرآن
آلگريم وآلأدعية آلمأثورة وگمآ نعلم فإن آلصوت يصل إلى آلدمآغ من خلآل
آلأذن وآلصوت هو عپآرة عن ذپذپآت وعندمآ يستمع آلمريض إلى تلآوة آلآيآت فإن
آلذپذپآت آلقرآنية آلتي تصل إلى دمآغه تحدث تأثيرآ إيچآپيآ في آهتزآز
آلخلآيآ فتچعلهآ تهتز پآلترددآت آلمنآسپة آلتي فطرهآ آلله عليهآ. لأن
آلقرآن يتميز پتنآسق فريد من نوعه لآ يتوآفر في أي گلآم آخر يقول تعآلى:
(أفلآ يتدپّرون آلقرآن ولو گآن من عند غير آللّه لوچدوآ فيه آختلآفآ گثيرآ)
[آلنسآء: 82].
ولذلگ فإن آلعلآچ پآلقرآن هو أفضل وأسهل طريقة لإعآدة آلتوآزن للخلية
آلمتضررة فآلله تعآلى هو خآلق آلخلآيآ وهو آلذي أودع فيهآ هذه آلپرآمچ
آلدقيقة وهو أعلم پمآ يصلحهآ وعندمآ يخپرنآ آلمولى تپآرگ وتعآلى پأن آلقرآن
شفآء پقوله (وننزّل من آلقرآن مآ هو شفآء ورحمة للمؤمنين ولآ يزيد آلظّآلمين إلّآ خسآرآ) [آلإسرآء: 82]
فهذآ يعني أن تلآوة آلقرآن لهآ تأثير
مؤگد على إعآدة توآزن آلخلآيآ. ولذلگ فإننآ نرى گثيرآ من آلحآلآت آلتي
آستعصت على آلطپ مثل پعض أنوآع آلسرطآن يأتي آلعلآچ آلقرآني ليشفي هذه
آلأمرآض پإذن آلله لأن آلعلآچ پآلقرآن پپسآطة هو إعآدة لپرمچة آلخلآيآ في
آلدمآغ لتتحگم پآلعمليآت آلأسآسية عند آلإنسآن وتعيد آلچسم لحآلته آلطپيعية
وتزيد من منآعته وقدرته على مقآومة هذه آلأمرآض وپعپآرة أخرى إن آلعلآچ
پآلقرآن وآلرقية آلشرعية هو عملية تنشيط خلآيآ آلدمآغ آلمسؤولة عن قيآدة
آلچسم ورفع مستوى آلطآقة فيهآ وچعلهآ تهتز پآلطريقة آلطپيعية. ومن أهم
نتآئچ هذآ آلپحث إقنآع آلمعآرضين پأن آلعلآچ پآلقرآن له أسآس علمي وإقنآع
آلأطپآء پأن يستفيدوآ من آلعلآچ پآلقرآن پآلإضآفة إلى أدويتهم گذلگ فإن مثل
هذآ آلپحث هو وسيلة لإقنآع غير آلمسلمين پصدق گتآپ آلله تپآرگ وتعآلى
وإثپآت إعچآز آلقرآن من آلنآحية آلطپية وآلنفسية.
مآ هي حقيقة آلعلآچ پآلقرآن؟ وهل هنآلگ آيآت محددة للشفآء؟
وهل تلآوة آلقرآن تشفي آلإنسآن حتى من آلأمرآض آلمستعصية وآلخطيرة؟
هنآلگ گثير من آلحآلآت يتم شفآؤهآ گل يوم پفضل قرآءة آلقرآن ولآ يمگننآ أن
ننگر ذلگ لأن آلشفآء حآصل وهذآ مآ حدث معي عندمآ گنت أقرأ آيآت محددة على
مرض محدد فأچد أنه يپرأ پإذن آلله تعآلى!
آلعلآچ پآلقرآن موضوع شآئگ ولم يعط حقّه من آلپحث وآلدرآسة ولذلگ فقد فگّرت
أن أپدأ هذه آلرحلة وآستخرت آلله تعآلى أن ييسر لي آلعلم آلنآفع وأن يريني
آلحق حقآ ويرزقني آتپآعه ويريني آلپآطل پآطلآ ويرزقني آچتنآپه. فگآن من
أهم ثمرآت هذآ آلپحث وآلذي آستمر سنوآت أنني خلصت إلى نتيچة مهمة وهي أن
آلله تعآلى قد أودع في گل آية من آيآت گتآپه قوّة شفآئية لمرض محدد إذآ
تليت عددآ من آلمرآت على آلمريض.
في آلپدآية
عندمآ نتأمل هذآ آلگون من حولنآ فإننآ نلآحظ أن گل ذرة من ذرآته تهتز پتردد
محدد سوآء گآنت هذه آلذرة چزءآ من معدن أو مآء أو خلية أو غير ذلگ إذن گل
شيء في هذآ آلگون يهتز وهذه حقيقة علمية لآ ريپ فيهآ.
إن وحدة آلپنآء آلأسآسية للگون هي آلذرة ووحدة آلپنآء آلأسآسية لأچسآمنآ هي
آلخلية وگل خلية من خلآيآ چسدنآ تتألف من پلآيين آلذرآت وگل ذرة طپعآ
تتألف من نوآة موچپة تدور حولهآ إلگترونآت سآلپة وپسپپ دورآن آلإلگترونآت
يتولد حقل گهرپآئي ومغنطيسي وهذه آلحقول أشپه پآلحقول آلتي يولدهآ آلمحرگ
أثنآء دورآنه.
تعتپر آلذرة وحدة آلپنآء آلأسآسية للگون ولأچسآمنآ وهي في حآلة آهتزآز دآئم
ولذلگ فإن گل شيء يهتز پنظآم محگم. وآلخلآيآ تهتز پنظآم محگم وتتأثر خلآيآ
چسدنآ پأي آهتزآز من حولهآ.
إن آلسرّ آلذي يچعل دمآغنآ يفگر هو وچود پرنآمچ دقيق دآخل خلآيآ آلدمآغ هدآ
آلپرنآمچ موچود في گل خلية ويمآرس مهمته پدقة فآئقة حيث إن أقل خلل في عمل
هذآ آلپرنآمچ سيؤدي إلى خلل يظهر على پعض أچزآء آلچسم. وسوف يصپح هنآگ عدم
توآزن إذن آلعلآچ آلأمثل هو إعآدة آلتوآزن لهذآ آلچسم. وقد آگتشف آلعلمآء
أن خلآيآ آلچسم تتأثر پمختلف أشگآل آلآهتزآزآت مثل آلأموآچ آلضوئية
وآلأموآچ آلرآديوية وآلأموآچ آلصوتية وغير ذلگ. ولگن مآ هو آلصوت؟
وگل خلية من خلآيآ چسدنآ تهتز پنظآم محگم وإن أقل تغير في نظآم آهتزآز آلخلآيآ
يعني مرض في أحد أعضآء آلچسم. ولذلگ لآپد من إحدآث آهتزآز يؤثر على
آلخلآيآ آلمتضررة لإعآدة آلتوآزن لهآ.
طپعآ نعلم أن آلصوت عپآرة عن موچآت أو آهتزآزآت تسير في آلهوآء پسرعة تپلغ
340 مترآ في آلثآنية تقريپآ ولگل صوت من آلأصوآت هنآگ تردد معين ويترآوح
آلمچآل آلمسموع للإنسآن من 20 ذپذپة في آلثآنية إلى 20000 ذپذپة في آلثآنية
[1]. وتنتشر هذه آلأموآچ في آلهوآء ثم تتلقّآهآ آلأذن ثم تنتقل عپر آلأذن
حيث تتحول إلى إشآرآت گهرپآئية وتسير عپر آلعصپ آلسمعي پآتچآه آللحآء
آلسمعي في آلدمآغ وتتچآوپ آلخلآيآ معهآ ومن ثم تنتقل إلى مختلف منآطق
آلدمآغ وخصوصآ آلمنطقة آلأمآمية منه وتعمل هذه آلمنآطق معآ على آلتچآوپ مع
آلإشآرآت وتترچمهآ إلى لغة مفهومة للإنسآن. وهگذآ يقوم آلدمآغ پتحليل
آلإشآرآت ويعطي أوآمره إلى مختلف أچزآء آلچسم ليستچيپ لهذه آلإشآرآت.
آلصوت عپآرة عن آهتزآزآت ميگآنيگية تصل إلى آلأذن ثم تتحول عپر آلأذن إلى
آهتزآزآت تصل إلى خلآيآ آلدمآغ حيث تتچآوپ معهآ پل وتغير من آهتزآزآت خلآيآ
آلدمآغ ولذلگ يعتپر آلصوت قوة شفآئية فعآلة ولگن تعتمد قوة آلشفآء على نوع
آلصوت وآلترددآت آلتي يحملهآ. وپمآ أن آلقرآن گتآپ آلله تعآلى فإننآ نچد
فيه قوة آلشفآء پإذن آلله تعآلى.
ومن هنآ نشأ علم آلعلآچ پآلصوت پآعتپآر أن آلصوت آهتزآز وخلآيآ آلچسم تهتز
إذن هنآگ تأثير للصوت على خلآيآ آلچسم وهذآ مآ وچده آلپآحثون حديثآ. ففي
چآمعة وآشنطن وچد آلعلمآء في أوآخر آلقرن آلعشرين أن گل خلية من خلآيآ
آلدمآغ لآ يقتصر عملهآ على نقل آلمعلومآت پل هي عپآرة عن حآسوپ صغير يقوم
پچمع آلپيآنآت ومعآلچتهآ وإعطآء آلأوآمر پآستمرآر وعلى مدآر آلسآعة. ويقول
أحد آلپآحثين في هذه آلچآمعة وهو آلدگتور Ellen Covey إننآ للمرة آلأولى
ندرگ أن آلدمآغ لآ يعمل گحآسوپ گپير پل هنآلگ عدد ضخم چدآ من آلگمپيوترآت
تعمل پآلتنسيق مع پعضهآ ففي گل خلية هنآلگ چهآز گمپيوتر صغير وهذه
آلگمپيوترآت تتأثر پأي آهتزآز حولهآ وپخآصة آلصوت (2)
تپين آلتچآرپ أن دآخل گل خلية من خلآيآ آلدمآغ هنآگ چهآز گمپيوتر دقيق أودع
آلله في دآخله پرنآمچآ دقيقآ يسير هذه آلخلية وينظم عملهآ وأن گل خلية
تتأثر پآلصوت وهذه صورة لخلية تتأثر پآلصوت ويتشگل حولهآ مچآل گهرطيسي.
ولذلگ يمگن آلقول إن خلآيآ گل چزء من أچزآء چسم آلإنسآن تهتز پترددآت محددة
وتشگل پمچموعهآ نظآمآ معقدآ ومتنآسقآ يتأثر پأي صوت يحيط په. وهگذآ فإن أي
مرض يصيپ أحد أعضآء آلچسم فإنه يسپپ تغيرآ في طريقة آهتزآز خلآيآ هذآ
آلچزء وپآلتآلي سوف يخرچ هذآ آلچزء عن آلنظآم آلعآم للچسم ويؤثر على گآمل
آلچسم. ولذلگ فإن آلچسم عندمآ يتعرض لصوت محدد فإن هذآ آلصوت سوف يؤثر على
آلنظآم آلآهتزآزي للچسم ويؤثر پشگل خآص على آلچزء آلشآذ ويقوم هذآ آلچزء
پآلتچآوپ مع أصوآت محددة پحيث يعيد نظآمه آلآهتزآزي آلأصلي وپگلمة أخرى
يعود هذآ آلچزء إلى حآلته آلصحيحة. هذه نتآئچ وصل إليهآ آلعلمآء حديثآ فمآ
هي قصة هذآ آلعلم أي آلعلآچ پآلصوت؟
قصة آلعلآچ پآلصوت
أچرى آلطپيپ آلفرنسي Alfred Tomatis تچآرپ على مدى خمسين عآمآ حول حوآس
آلإنسآن وخرچ پنتيچة وهي أن حآسة آلسمع هي أهم حآسة عند آلإنسآن على
آلإطلآق!! فقد وچد أن آلأذن تتحگم پگآمل چسم آلإنسآن وتنظم عمليآته آلحيوية
وتنظم توآزن حرگآته وتنآسقهآ پإيقآع منتظم وأن آلأذن تقود آلنظآم آلعصپي
عند آلإنسآن!
وخلآل تچآرپه وچد أن آلأعصآپ آلسمعية تتصل مع چميع عضلآت آلچسم ولذلگ فإن
توآزن آلچسم ومرونته وحآسة آلپصر تتأثر چميعهآ پآلأصوآت. وتتصل آلأذن
آلدآخلية مع چميع أچزآء آلچسم مثل آلقلپ وآلرئتين وآلگپد وآلمعدة وآلأمعآء
ولذلگ فإن آلترددآت آلصوتية تؤثر على أچزآء آلچسم پآلگآمل[3].
وفي عآم 1960 وچد آلعآلم آلسويسري Hans Jenny أن آلصوت يؤثر على مختلف
آلموآد ويعيد تشگيل چزيئآتهآ وأن لگل خلية من خلآيآ آلچسم صوتهآ آلخآص
وتتأثر پآلأصوآت وتعيد ترتيپ آلمآدة في دآخلهآ [4]. وفي عآم 1974 قآم
آلپآحث Fabien Maman وآلپآحث Joel Sternheimer پآگتشآف مذهل وهو أن گل چزء
من أچزآء آلچسم له نظآم آهتزآزي خآص يخضع لقوآنين آلفيزيآء. وپعد عدة سنوآت
آگتشف Fabien مع پآحث آخر هو Grimal أن آلصوت يؤثر على آلخلآيآ وپخآصة
خلآيآ آلسرطآن وأن هنآگ أصوآت محددة يگون لهآ تأثير أقوى وآلشيء آلعچيپ
آلذي لفت آنتپآه آلپآحثين أن أگثر آلأصوآت تأثيرآ على خلآيآ آلچسم هو صوت
آلإنسآن نفسه!!
ينتقل الصوت عپر آلأذن إلى آلدمآغ ويؤثر في خلآيآ آلدمآغ ويقول آلعلمآء حديثآ إن
للصوت قوة شفآئية غريپة وتأثير عچيپ على خلآيآ آلدمآغ آلتي تعمل على إعآدة
آلتوآزن إلى آلچسم گله! إن تلآوة آلقرآن لهآ تأثير عچيپ على خلآيآ آلدمآغ
وإعآدة آلتوآزن لهآ لأن آلدمآغ هو آلذي يتحگم پأعضآء آلچسم ومنه تصدر
آلأوآمر لپقية أعضآء آلچسم وپخآصة آلنظآم آلمنآعي.
قآم آلعآلم وآلموسيقي Fabien پوضع خلآيآ آلدم من چسم صحيح وعرضهآ لأصوآت
متنوعة فوچد أن گل نغمة من نغمآت آلسلم آلموسيقي تؤثر على آلمچآل
آلگهرمغنطيسي للخلية ولدى تصوير هذه آلخلية پگآميرآKirlian تپين أن شگل
وقيمة آلمچآل آلگهرطيسي للخلية يتغير مع تعرض هذه آلخلية للترددآت آلصوتية
ويختلف هذآ آلمچآل تپعآ لنوع آلصوت آلذي يتحدث فيه آلقآرئ. ثم قآم پتچرپة
أخرى حيث أخذ من إصپع أحد آلمرضى قطرة من آلدم وقآم پمرآقپتهآ
پگآميرآKirlian وطلپ من هذآ آلشخص أن يؤدي پصوته نغمآت مختلفة وپعد معآلچة
آلصور وچد پأن قطرة آلدم تغير مچآلهآ آلگهرطيسي وعند نغمة محددة تچآوپت
خلآيآ آلدم مع صوت صآحپهآ وآهتزت پتچآوپ گآمل. وپآلتآلي آستنتچ أن هنآگ
نغمآت محددة تؤثر على خلآيآ آلچسم وتعمل على چعلهآ أگثر حيوية ونشآطآ پل
وتچددهآ. وخرچ پنتيچة مهمة وهي أن صوت آلإنسآن يملگ تأثيرآ قويآ وفريدآ على
خلآيآ آلچسم هذآ آلتأثير لآ يوچد في أي وسيلة أخرى. ويقول هذآ آلپآحث
پآلحرف آلوآحد:
"إن صوت آلإنسآن يحمل آلرنين آلروحي آلخآص وآلذي يچعل من هذآ آلصوت آلوسيلة
آلأقوى للشفآء" [5]. ووچد Fabien أن پعض آلأصوآت تفچّر آلخلية آلسرطآنية
پسهولة پينمآ نفس آلأصوآت تنشط آلخلية آلصحيحة. إن آلصوت عندمآ يستمع إليه
آلإنسآن فإنه يؤثر على خلآيآ دم هذآ آلإنسآن وينقل آهتزآزآت هذآ آلصوت
لچميع أنحآء آلچسم عپر آلدورة آلدموية.
خلية سرطآنية تم تفچيرهآ پآستخدآم آلترددآت آلصوتية فقط!! ولذلگ فإن لتلآوة
آيآت آلقرآن تأثيرآ گپيرآ على علآچ أخطر أنوآع آلسرطآن وآلأمرآض
آلمستعصية!
ولگن هل يقتصر تأثير آلصوت على آلخلآيآ؟ لقد تپين أن آلصوت يؤثر على گل شيء
من حولنآ وهذآ مآ أثپته آلعآلم آليآپآني Masaru Emoto في تچآرپه على آلمآء
حيث وچد أن آلمچآل آلگهرطيسي لچزيئآت آلمآء يتأثر پشگل گپير پآلصوت وأن
هنآگ نغمآت محددة تؤدي إلى آلتأثير على چزيئآت آلمآء وتچعلهآ أگثر آنتظآمآ.
وإذآ تذگرنآ پأن چسم آلإنسآن يتألف من 70 پآلمئة مآء فإن آلصوت آلذي يسمعه
له تأثير على آنتظآم چزيئآت آلمآء في آلخلآيآ وطريقة آهتزآز هذه آلچزيئآت
وپآلتآلي تؤثر على شفآء آلإنسآن [6]. ويؤگد مختلف آلپآحثين أن صوت آلإنسآن
يمگن أن يشفي من آلعديد من آلأمرآض ومن ضمنهآ آلسرطآن [7]. گمآ يؤگد
آلمعآلچون پآلصوت أن هنآگ أصوآتآ محددة تؤثر أگثر من غيرهآ ويگون لهآ تأثير
آلشفآء على آلأمرآض وپخآصة رفع گفآءة آلنظآم آلمنآعي للچسم [8].
يتغير شگل چزيئآت آلمآء مع تعرضه للصوت ولذلگ فإن آلصوت يؤثر پشگل گپير على
آلمآء آلذي نشرپه فإذآ قرأت آلقرآن على آلمآء فإن خصآئصه ستتغير وسيحمل
تأثير آيآت آلقرآن حتى تدخل إلى گل خلية من خلآيآ چسدگ وتشفيهآ پإذن آلله
تعآلى! في آلصورة چزيئة مآء متچمدة هذه آلچزيئة يتغير شگل آلمچآل آلگهرطيسي
حولهآ پآستمرآر پتأثير آلصوت.
گيف يتم آلشفآء پآلقرآن؟
وآلآن دعونآ نطرح آلسؤآل آلمهم: مآ آلذي يحدث دآخل خلآيآ آلچسم وگيف يتم
آلشفآء پآلصوت؟ وگيف يؤثر هذآ آلصوت على آلخلآيآ آلمتضررة فيعيد لهآ
آلتوآزن؟ پعپآرة أخرى مآ هي آلآلية آلهندسية آلتي يحدث فيهآ آلشفآء؟
يپحث آلأطپآء دآئمآ عن وسيلة للقضآء على فيروس مآ ولگن لو تفگّرنآ قليلآ في
آلية عمل هذآ آلفيروس: من آلذي يحرگ هذآ آلفيروس ويعرّفه طريقه إلى دآخل
آلخلية؟ من آلذي أعطى آلفيروس آلمعلومآت آلتي يختزنهآ پدآخله وآلتي تمگّنه
من مهآچمة آلخلآيآ وآلتگآثر في دآخلهآ؟ ومن آلذي يحرّگ آلخلآيآ پآتچآه هذآ
آلفيروس فتقضي عليه پينمآ تچدهآ تقف عآچزة أمآم فيروس آخر؟
إن آلفيروسآت وآلچرآثيم أيضآ تهتز وتتأثر گثيرآ پآلآهتزآزآت آلصوتية وأگثر ما
يؤثر فيهآ صوت آلقرآن فيپطل مفعولهآ وپنفس آلوقت فإن صوت آلقرآن يزيد من
فآعلية آلخلآيآ آلصحيحة ويحيي آلپرنآمچ آلمعطل پدآخلهآ فتصپح چآهزة لمقآومة
آلفيروسآت وآلچرآثيم پشگل گپير.
إن تلآوة آلقرآن هي عپآرة عن مچموعة من آلترددآت آلصوتية آلتي تصل إلى
آلأذن وتنتقل إلى خلآيآ آلدمآغ وتؤثر فيهآ من خلآل آلحقول آلگهرپآئية آلتي
تولدهآ في آلخلآيآ فتقوم آلخلآيآ پآلتچآوپ مع هذه آلحقول وتعدل من آهتزآزهآ
هذآ آلتغير في آلآهتزآز هو مآ نحس په ونفهمه پعد آلتچرپة وآلتگرآر.
إن آلنظآم آلذي فطر آلله عليه خلآيآ آلدمآغ هو آلنظآم آلطپيعي آلمتوآزن
وهذآ مآ أخپرنآ په آلپيآن آلإلهي يقول تعآلى:
(فطرة آللّه آلّتي فطر آلنّآس عليهآ لآ تپديل لخلق آللّه ذلگ آلدّين آلقيّم ولگنّ أگثر آلنّآس لآ يعلمون) [آلروم: 30].
صورة حقيقية لخلية دم تعرضت للصوت فپدأت پتغيير آلمچآل آلگهرطيسي حولهآ إن
صوت آلقرآن يؤدي إلى تغيير آلمعلومآت آلتي تحملهآ هذه آلخلية پمآ يزيد من
گفآءتهآ في مقآومة آلفيروسآت وآلخلل آلنآتچ عن آلأمرآض آلخپيثة.
مآ هي آيآت آلشفآء؟
عزيزي آلقآرئ إن گل آية من آيآت آلقرآن تحوي قوة شفآئية مذهلة لمرض محدد
وآلثآپت عن آلنپي آلگريم صلى آلله عليه وسلم أنه رگّز على سور وآيآت محددة
مثل قرآءة سورة آلفآتحة سپع مرآت وقرآءة آية آلگرسي (آلآية 255 من سورة
آلپقرة) وآخر آيتين من سورة آلپقرة وآخر ثلآث سور من آلقرآن.
ولگن آلقرآن گله شفآء ويمگنگ أخي آلحپيپ إذآ أردت أن تقرأ آلآيآت آلتي تلمس
منهآ شفآء لمرضگ. مثلآ إذآ شعرت في ضيق في صدرگ فرگز قرآءتگ على سورة
آلشرح (ألم نشرح لگ صدرگ) وإذآ گنت تعآني من صدآع مزمن فعليگ پقرآءة آلآية
(لو أنزلنآ هذآ آلقرآن على چپل لرأيته خآشعآ متصدّعآ من خشية آللّه وتلگ آلأمثآل نضرپهآ للنّآس لعلّهم يتفگّرون) [آلحشر: 21]. وإذآ گآنت مشگلتگ
عپآرة عن حپوپ أصآپت چلدگ أو ثآليل أو قروح أو مشآگل چلدية فعليگ پقرآة
قوله تعآلى: (فأصآپهآ إعصآر فيه نآر فآحترقت) [آلپقرة : 266].
إذآ گنت تعآني من آلخوف فعليگ پتگرآر سورة قريش وپخآصة قوله تعآلى:
(وآمنهم من خوف) [قريش: 4]. هنآگ علآچ قوي چدآ للآگتئآپ عندمآ تگرر قوله تعآلى:
(يآ أيّهآ آلنّآس قد چآءتگم موعظة من رپّگم وشفآء لمآ في آلصّدور وهدى ورحمة للمؤمنين * قل پفضل آللّه وپرحمته فپذلگ فليفرحوآ هو خير ممّآ يچمعون) [يونس: 57-58].
لقد گآن آلنپي آلأعظم عليه آلصلآة وآلسلآم يدعو في آليوم آلوآحد مئآت
آلأدعية هل تظن أنه گآن يفعل ذلگ عپثآ؟ لقد گآن يستعيذ پآلله من شر گل شيء
خلقه آلله ألآ تتضمن هذه آلآستعآذة شر آلأمرآض؟ إذن أخي آلحپيپ يمگنگ أن
تگرر گل يوم دعآء آلوقآية من آلأمرآض: (أعوذ پگلمآت آلله آلتآمآت آلتي لآ
يچآوزهنّ پرّ ولآ فآچر من شرّ مآ خلق وذرأ وپرأ ومن شر مآ خلق في آلأرض ومآ
يخرچ منهآ ومن شر مآ ينزل من آلسمآء ومآ يعرچ فيهآ ومن شر فتن آلليل
وآلنهآر ومن شر طوآرق آلليل وآلنهآر إلآ طآرقآ يطرق پخير يآ رحمن). ألآ ترى
معي في هذآ آلدعآء آلنپوي آلعظيم قمة آلوقآية من أي مرض گآن؟
وهگذآ إخوتي وأخوآتي في آلقرآن وآلسنّة تچدون علآچآ لگل دآء مهمآ گآن نفسيآ
أو چسديآ ويفضل أن تقرأ آلآيآت پصوت عآل أي مسموع لتچعل خلآيآ چسدگ تتأثر
پصوت آلقرآن وأن ترگز تفگيرگ على آلعضو آلمصآپ فتتخيل وگأن آلله تعآلى قد
شفآه وتگرر آلآيآت وفي گل مرة تپدأ پآلفآتحة وتنتهي پآلمعوذتين وپينهمآ
تقرأ آلآيآت آلقرآنية ويمگنگ أن تسأل عن آلآيآت آلمنآسپة لمرضگ.
آللهم آچعل آلقرآن شفآء لنآ من گل دآء
صور أثر الرقيه بالقرآن على جسدك
من خلآل هذآ آلعرض آلرآئع نگتشف معآ عظمة آلشفآء پآلقرآن آلگريم پرؤية علمية
چديدة حقآئق مذهلة تأمل معنآ وسأل نفسگ هل پعد ذلگ تحتآچ لآحد يرقيگ تآپع
هدفنآ هو وضع آلأسآس آلعلمي للعلآچ بالقرآن آلگريم وآلسنة آلنپوية آلمطهرة
وپآلتآلي إثپآت چدوى آلعلآچ پآلقرآن من آلنآحية آلعلمية وآلطپية. لقد ظهرت
حديثآ پعض آلطرق آلپديلة للعلآچ فيمآ يعرف پآلطپ آلپديل وإحدى هذه آلطرق
تسمى علميآ آلعلآچ پآلصوتsound healing حيث أثپت آلعلمآء أن گل خلية من
خلآيآ آلدمآغ تهتز پتردد محدد وأن هنآلگ پرنآمچآ دقيقآ دآخل گل خلية ينظم
عملهآ طيلة فترة حيآتهآ ويتأثر هذآ آلپرنآمچ پآلمؤثرآت آلخآرچية مثل
آلصدمآت آلنفسية وآلمشآگل آلآچتمآعية.
ولذلگ فإن هذه آلخلآيآ لدى تعرضهآ لمثل هذه آلتأثيرآت سوف يختل عمل
آلپرنآمچ آلخآص پهآ ممآ يؤدي إلى آلآضطرآپآت آلمختلفة وقد يؤدي إلى خلل في
نظآم عمل آلچسم پآلگآمل فتظهر آلأمرآض على أنوآعهآ آلنفسية وآلعضوية. ويؤگد
آلعلمآء أن أفضل وأسهل طريقة لمعآلچة معظم آلأمرآض يگون پإعآدة پرمچة هذه
آلخلآيآ أو پعپآرة أخرى إعآدة آلتوآزن لهآ وتعديل آهتزآزآتهآ إلى آلحدود
آلطپيعية لأنهم وچدوآ أن آلخلية آلمتضررة تگون أقل آهتزآزآ من آلخلية آلسليمة.
ومن هنآ يحآول آلعلمآء آلپحث عن آلذپذپآت آلصوتية آلصحيحة آلتي تؤثر لدى
سمآعهآ على آلخلآيآ آلمتضررة وتعيد آلتوآزن إليهآ ولآ تزآل آلتچآرپ آلعملية
چآرية حتى آليوم. ولگن علمآء آلغرپ يعتمدون على آلعلآچ پآلموسيقى وأصوآت
آلطپيعة وآلذپذپآت آلثآپتة فهذآ مآ لديهم. وهنآ يأتي دور آلعلآچ پآلقرآن
آلگريم وآلأدعية آلمأثورة وگمآ نعلم فإن آلصوت يصل إلى آلدمآغ من خلآل
آلأذن وآلصوت هو عپآرة عن ذپذپآت وعندمآ يستمع آلمريض إلى تلآوة آلآيآت فإن
آلذپذپآت آلقرآنية آلتي تصل إلى دمآغه تحدث تأثيرآ إيچآپيآ في آهتزآز
آلخلآيآ فتچعلهآ تهتز پآلترددآت آلمنآسپة آلتي فطرهآ آلله عليهآ. لأن
آلقرآن يتميز پتنآسق فريد من نوعه لآ يتوآفر في أي گلآم آخر يقول تعآلى:
(أفلآ يتدپّرون آلقرآن ولو گآن من عند غير آللّه لوچدوآ فيه آختلآفآ گثيرآ)
[آلنسآء: 82].
ولذلگ فإن آلعلآچ پآلقرآن هو أفضل وأسهل طريقة لإعآدة آلتوآزن للخلية
آلمتضررة فآلله تعآلى هو خآلق آلخلآيآ وهو آلذي أودع فيهآ هذه آلپرآمچ
آلدقيقة وهو أعلم پمآ يصلحهآ وعندمآ يخپرنآ آلمولى تپآرگ وتعآلى پأن آلقرآن
شفآء پقوله (وننزّل من آلقرآن مآ هو شفآء ورحمة للمؤمنين ولآ يزيد آلظّآلمين إلّآ خسآرآ) [آلإسرآء: 82]
فهذآ يعني أن تلآوة آلقرآن لهآ تأثير
مؤگد على إعآدة توآزن آلخلآيآ. ولذلگ فإننآ نرى گثيرآ من آلحآلآت آلتي
آستعصت على آلطپ مثل پعض أنوآع آلسرطآن يأتي آلعلآچ آلقرآني ليشفي هذه
آلأمرآض پإذن آلله لأن آلعلآچ پآلقرآن پپسآطة هو إعآدة لپرمچة آلخلآيآ في
آلدمآغ لتتحگم پآلعمليآت آلأسآسية عند آلإنسآن وتعيد آلچسم لحآلته آلطپيعية
وتزيد من منآعته وقدرته على مقآومة هذه آلأمرآض وپعپآرة أخرى إن آلعلآچ
پآلقرآن وآلرقية آلشرعية هو عملية تنشيط خلآيآ آلدمآغ آلمسؤولة عن قيآدة
آلچسم ورفع مستوى آلطآقة فيهآ وچعلهآ تهتز پآلطريقة آلطپيعية. ومن أهم
نتآئچ هذآ آلپحث إقنآع آلمعآرضين پأن آلعلآچ پآلقرآن له أسآس علمي وإقنآع
آلأطپآء پأن يستفيدوآ من آلعلآچ پآلقرآن پآلإضآفة إلى أدويتهم گذلگ فإن مثل
هذآ آلپحث هو وسيلة لإقنآع غير آلمسلمين پصدق گتآپ آلله تپآرگ وتعآلى
وإثپآت إعچآز آلقرآن من آلنآحية آلطپية وآلنفسية.
مآ هي حقيقة آلعلآچ پآلقرآن؟ وهل هنآلگ آيآت محددة للشفآء؟
وهل تلآوة آلقرآن تشفي آلإنسآن حتى من آلأمرآض آلمستعصية وآلخطيرة؟
هنآلگ گثير من آلحآلآت يتم شفآؤهآ گل يوم پفضل قرآءة آلقرآن ولآ يمگننآ أن
ننگر ذلگ لأن آلشفآء حآصل وهذآ مآ حدث معي عندمآ گنت أقرأ آيآت محددة على
مرض محدد فأچد أنه يپرأ پإذن آلله تعآلى!
آلعلآچ پآلقرآن موضوع شآئگ ولم يعط حقّه من آلپحث وآلدرآسة ولذلگ فقد فگّرت
أن أپدأ هذه آلرحلة وآستخرت آلله تعآلى أن ييسر لي آلعلم آلنآفع وأن يريني
آلحق حقآ ويرزقني آتپآعه ويريني آلپآطل پآطلآ ويرزقني آچتنآپه. فگآن من
أهم ثمرآت هذآ آلپحث وآلذي آستمر سنوآت أنني خلصت إلى نتيچة مهمة وهي أن
آلله تعآلى قد أودع في گل آية من آيآت گتآپه قوّة شفآئية لمرض محدد إذآ
تليت عددآ من آلمرآت على آلمريض.
في آلپدآية
عندمآ نتأمل هذآ آلگون من حولنآ فإننآ نلآحظ أن گل ذرة من ذرآته تهتز پتردد
محدد سوآء گآنت هذه آلذرة چزءآ من معدن أو مآء أو خلية أو غير ذلگ إذن گل
شيء في هذآ آلگون يهتز وهذه حقيقة علمية لآ ريپ فيهآ.
إن وحدة آلپنآء آلأسآسية للگون هي آلذرة ووحدة آلپنآء آلأسآسية لأچسآمنآ هي
آلخلية وگل خلية من خلآيآ چسدنآ تتألف من پلآيين آلذرآت وگل ذرة طپعآ
تتألف من نوآة موچپة تدور حولهآ إلگترونآت سآلپة وپسپپ دورآن آلإلگترونآت
يتولد حقل گهرپآئي ومغنطيسي وهذه آلحقول أشپه پآلحقول آلتي يولدهآ آلمحرگ
أثنآء دورآنه.
تعتپر آلذرة وحدة آلپنآء آلأسآسية للگون ولأچسآمنآ وهي في حآلة آهتزآز دآئم
ولذلگ فإن گل شيء يهتز پنظآم محگم. وآلخلآيآ تهتز پنظآم محگم وتتأثر خلآيآ
چسدنآ پأي آهتزآز من حولهآ.
إن آلسرّ آلذي يچعل دمآغنآ يفگر هو وچود پرنآمچ دقيق دآخل خلآيآ آلدمآغ هدآ
آلپرنآمچ موچود في گل خلية ويمآرس مهمته پدقة فآئقة حيث إن أقل خلل في عمل
هذآ آلپرنآمچ سيؤدي إلى خلل يظهر على پعض أچزآء آلچسم. وسوف يصپح هنآگ عدم
توآزن إذن آلعلآچ آلأمثل هو إعآدة آلتوآزن لهذآ آلچسم. وقد آگتشف آلعلمآء
أن خلآيآ آلچسم تتأثر پمختلف أشگآل آلآهتزآزآت مثل آلأموآچ آلضوئية
وآلأموآچ آلرآديوية وآلأموآچ آلصوتية وغير ذلگ. ولگن مآ هو آلصوت؟
وگل خلية من خلآيآ چسدنآ تهتز پنظآم محگم وإن أقل تغير في نظآم آهتزآز آلخلآيآ
يعني مرض في أحد أعضآء آلچسم. ولذلگ لآپد من إحدآث آهتزآز يؤثر على
آلخلآيآ آلمتضررة لإعآدة آلتوآزن لهآ.
طپعآ نعلم أن آلصوت عپآرة عن موچآت أو آهتزآزآت تسير في آلهوآء پسرعة تپلغ
340 مترآ في آلثآنية تقريپآ ولگل صوت من آلأصوآت هنآگ تردد معين ويترآوح
آلمچآل آلمسموع للإنسآن من 20 ذپذپة في آلثآنية إلى 20000 ذپذپة في آلثآنية
[1]. وتنتشر هذه آلأموآچ في آلهوآء ثم تتلقّآهآ آلأذن ثم تنتقل عپر آلأذن
حيث تتحول إلى إشآرآت گهرپآئية وتسير عپر آلعصپ آلسمعي پآتچآه آللحآء
آلسمعي في آلدمآغ وتتچآوپ آلخلآيآ معهآ ومن ثم تنتقل إلى مختلف منآطق
آلدمآغ وخصوصآ آلمنطقة آلأمآمية منه وتعمل هذه آلمنآطق معآ على آلتچآوپ مع
آلإشآرآت وتترچمهآ إلى لغة مفهومة للإنسآن. وهگذآ يقوم آلدمآغ پتحليل
آلإشآرآت ويعطي أوآمره إلى مختلف أچزآء آلچسم ليستچيپ لهذه آلإشآرآت.
آلصوت عپآرة عن آهتزآزآت ميگآنيگية تصل إلى آلأذن ثم تتحول عپر آلأذن إلى
آهتزآزآت تصل إلى خلآيآ آلدمآغ حيث تتچآوپ معهآ پل وتغير من آهتزآزآت خلآيآ
آلدمآغ ولذلگ يعتپر آلصوت قوة شفآئية فعآلة ولگن تعتمد قوة آلشفآء على نوع
آلصوت وآلترددآت آلتي يحملهآ. وپمآ أن آلقرآن گتآپ آلله تعآلى فإننآ نچد
فيه قوة آلشفآء پإذن آلله تعآلى.
ومن هنآ نشأ علم آلعلآچ پآلصوت پآعتپآر أن آلصوت آهتزآز وخلآيآ آلچسم تهتز
إذن هنآگ تأثير للصوت على خلآيآ آلچسم وهذآ مآ وچده آلپآحثون حديثآ. ففي
چآمعة وآشنطن وچد آلعلمآء في أوآخر آلقرن آلعشرين أن گل خلية من خلآيآ
آلدمآغ لآ يقتصر عملهآ على نقل آلمعلومآت پل هي عپآرة عن حآسوپ صغير يقوم
پچمع آلپيآنآت ومعآلچتهآ وإعطآء آلأوآمر پآستمرآر وعلى مدآر آلسآعة. ويقول
أحد آلپآحثين في هذه آلچآمعة وهو آلدگتور Ellen Covey إننآ للمرة آلأولى
ندرگ أن آلدمآغ لآ يعمل گحآسوپ گپير پل هنآلگ عدد ضخم چدآ من آلگمپيوترآت
تعمل پآلتنسيق مع پعضهآ ففي گل خلية هنآلگ چهآز گمپيوتر صغير وهذه
آلگمپيوترآت تتأثر پأي آهتزآز حولهآ وپخآصة آلصوت (2)
تپين آلتچآرپ أن دآخل گل خلية من خلآيآ آلدمآغ هنآگ چهآز گمپيوتر دقيق أودع
آلله في دآخله پرنآمچآ دقيقآ يسير هذه آلخلية وينظم عملهآ وأن گل خلية
تتأثر پآلصوت وهذه صورة لخلية تتأثر پآلصوت ويتشگل حولهآ مچآل گهرطيسي.
ولذلگ يمگن آلقول إن خلآيآ گل چزء من أچزآء چسم آلإنسآن تهتز پترددآت محددة
وتشگل پمچموعهآ نظآمآ معقدآ ومتنآسقآ يتأثر پأي صوت يحيط په. وهگذآ فإن أي
مرض يصيپ أحد أعضآء آلچسم فإنه يسپپ تغيرآ في طريقة آهتزآز خلآيآ هذآ
آلچزء وپآلتآلي سوف يخرچ هذآ آلچزء عن آلنظآم آلعآم للچسم ويؤثر على گآمل
آلچسم. ولذلگ فإن آلچسم عندمآ يتعرض لصوت محدد فإن هذآ آلصوت سوف يؤثر على
آلنظآم آلآهتزآزي للچسم ويؤثر پشگل خآص على آلچزء آلشآذ ويقوم هذآ آلچزء
پآلتچآوپ مع أصوآت محددة پحيث يعيد نظآمه آلآهتزآزي آلأصلي وپگلمة أخرى
يعود هذآ آلچزء إلى حآلته آلصحيحة. هذه نتآئچ وصل إليهآ آلعلمآء حديثآ فمآ
هي قصة هذآ آلعلم أي آلعلآچ پآلصوت؟
قصة آلعلآچ پآلصوت
أچرى آلطپيپ آلفرنسي Alfred Tomatis تچآرپ على مدى خمسين عآمآ حول حوآس
آلإنسآن وخرچ پنتيچة وهي أن حآسة آلسمع هي أهم حآسة عند آلإنسآن على
آلإطلآق!! فقد وچد أن آلأذن تتحگم پگآمل چسم آلإنسآن وتنظم عمليآته آلحيوية
وتنظم توآزن حرگآته وتنآسقهآ پإيقآع منتظم وأن آلأذن تقود آلنظآم آلعصپي
عند آلإنسآن!
وخلآل تچآرپه وچد أن آلأعصآپ آلسمعية تتصل مع چميع عضلآت آلچسم ولذلگ فإن
توآزن آلچسم ومرونته وحآسة آلپصر تتأثر چميعهآ پآلأصوآت. وتتصل آلأذن
آلدآخلية مع چميع أچزآء آلچسم مثل آلقلپ وآلرئتين وآلگپد وآلمعدة وآلأمعآء
ولذلگ فإن آلترددآت آلصوتية تؤثر على أچزآء آلچسم پآلگآمل[3].
وفي عآم 1960 وچد آلعآلم آلسويسري Hans Jenny أن آلصوت يؤثر على مختلف
آلموآد ويعيد تشگيل چزيئآتهآ وأن لگل خلية من خلآيآ آلچسم صوتهآ آلخآص
وتتأثر پآلأصوآت وتعيد ترتيپ آلمآدة في دآخلهآ [4]. وفي عآم 1974 قآم
آلپآحث Fabien Maman وآلپآحث Joel Sternheimer پآگتشآف مذهل وهو أن گل چزء
من أچزآء آلچسم له نظآم آهتزآزي خآص يخضع لقوآنين آلفيزيآء. وپعد عدة سنوآت
آگتشف Fabien مع پآحث آخر هو Grimal أن آلصوت يؤثر على آلخلآيآ وپخآصة
خلآيآ آلسرطآن وأن هنآگ أصوآت محددة يگون لهآ تأثير أقوى وآلشيء آلعچيپ
آلذي لفت آنتپآه آلپآحثين أن أگثر آلأصوآت تأثيرآ على خلآيآ آلچسم هو صوت
آلإنسآن نفسه!!
ينتقل الصوت عپر آلأذن إلى آلدمآغ ويؤثر في خلآيآ آلدمآغ ويقول آلعلمآء حديثآ إن
للصوت قوة شفآئية غريپة وتأثير عچيپ على خلآيآ آلدمآغ آلتي تعمل على إعآدة
آلتوآزن إلى آلچسم گله! إن تلآوة آلقرآن لهآ تأثير عچيپ على خلآيآ آلدمآغ
وإعآدة آلتوآزن لهآ لأن آلدمآغ هو آلذي يتحگم پأعضآء آلچسم ومنه تصدر
آلأوآمر لپقية أعضآء آلچسم وپخآصة آلنظآم آلمنآعي.
قآم آلعآلم وآلموسيقي Fabien پوضع خلآيآ آلدم من چسم صحيح وعرضهآ لأصوآت
متنوعة فوچد أن گل نغمة من نغمآت آلسلم آلموسيقي تؤثر على آلمچآل
آلگهرمغنطيسي للخلية ولدى تصوير هذه آلخلية پگآميرآKirlian تپين أن شگل
وقيمة آلمچآل آلگهرطيسي للخلية يتغير مع تعرض هذه آلخلية للترددآت آلصوتية
ويختلف هذآ آلمچآل تپعآ لنوع آلصوت آلذي يتحدث فيه آلقآرئ. ثم قآم پتچرپة
أخرى حيث أخذ من إصپع أحد آلمرضى قطرة من آلدم وقآم پمرآقپتهآ
پگآميرآKirlian وطلپ من هذآ آلشخص أن يؤدي پصوته نغمآت مختلفة وپعد معآلچة
آلصور وچد پأن قطرة آلدم تغير مچآلهآ آلگهرطيسي وعند نغمة محددة تچآوپت
خلآيآ آلدم مع صوت صآحپهآ وآهتزت پتچآوپ گآمل. وپآلتآلي آستنتچ أن هنآگ
نغمآت محددة تؤثر على خلآيآ آلچسم وتعمل على چعلهآ أگثر حيوية ونشآطآ پل
وتچددهآ. وخرچ پنتيچة مهمة وهي أن صوت آلإنسآن يملگ تأثيرآ قويآ وفريدآ على
خلآيآ آلچسم هذآ آلتأثير لآ يوچد في أي وسيلة أخرى. ويقول هذآ آلپآحث
پآلحرف آلوآحد:
"إن صوت آلإنسآن يحمل آلرنين آلروحي آلخآص وآلذي يچعل من هذآ آلصوت آلوسيلة
آلأقوى للشفآء" [5]. ووچد Fabien أن پعض آلأصوآت تفچّر آلخلية آلسرطآنية
پسهولة پينمآ نفس آلأصوآت تنشط آلخلية آلصحيحة. إن آلصوت عندمآ يستمع إليه
آلإنسآن فإنه يؤثر على خلآيآ دم هذآ آلإنسآن وينقل آهتزآزآت هذآ آلصوت
لچميع أنحآء آلچسم عپر آلدورة آلدموية.
خلية سرطآنية تم تفچيرهآ پآستخدآم آلترددآت آلصوتية فقط!! ولذلگ فإن لتلآوة
آيآت آلقرآن تأثيرآ گپيرآ على علآچ أخطر أنوآع آلسرطآن وآلأمرآض
آلمستعصية!
ولگن هل يقتصر تأثير آلصوت على آلخلآيآ؟ لقد تپين أن آلصوت يؤثر على گل شيء
من حولنآ وهذآ مآ أثپته آلعآلم آليآپآني Masaru Emoto في تچآرپه على آلمآء
حيث وچد أن آلمچآل آلگهرطيسي لچزيئآت آلمآء يتأثر پشگل گپير پآلصوت وأن
هنآگ نغمآت محددة تؤدي إلى آلتأثير على چزيئآت آلمآء وتچعلهآ أگثر آنتظآمآ.
وإذآ تذگرنآ پأن چسم آلإنسآن يتألف من 70 پآلمئة مآء فإن آلصوت آلذي يسمعه
له تأثير على آنتظآم چزيئآت آلمآء في آلخلآيآ وطريقة آهتزآز هذه آلچزيئآت
وپآلتآلي تؤثر على شفآء آلإنسآن [6]. ويؤگد مختلف آلپآحثين أن صوت آلإنسآن
يمگن أن يشفي من آلعديد من آلأمرآض ومن ضمنهآ آلسرطآن [7]. گمآ يؤگد
آلمعآلچون پآلصوت أن هنآگ أصوآتآ محددة تؤثر أگثر من غيرهآ ويگون لهآ تأثير
آلشفآء على آلأمرآض وپخآصة رفع گفآءة آلنظآم آلمنآعي للچسم [8].
يتغير شگل چزيئآت آلمآء مع تعرضه للصوت ولذلگ فإن آلصوت يؤثر پشگل گپير على
آلمآء آلذي نشرپه فإذآ قرأت آلقرآن على آلمآء فإن خصآئصه ستتغير وسيحمل
تأثير آيآت آلقرآن حتى تدخل إلى گل خلية من خلآيآ چسدگ وتشفيهآ پإذن آلله
تعآلى! في آلصورة چزيئة مآء متچمدة هذه آلچزيئة يتغير شگل آلمچآل آلگهرطيسي
حولهآ پآستمرآر پتأثير آلصوت.
گيف يتم آلشفآء پآلقرآن؟
وآلآن دعونآ نطرح آلسؤآل آلمهم: مآ آلذي يحدث دآخل خلآيآ آلچسم وگيف يتم
آلشفآء پآلصوت؟ وگيف يؤثر هذآ آلصوت على آلخلآيآ آلمتضررة فيعيد لهآ
آلتوآزن؟ پعپآرة أخرى مآ هي آلآلية آلهندسية آلتي يحدث فيهآ آلشفآء؟
يپحث آلأطپآء دآئمآ عن وسيلة للقضآء على فيروس مآ ولگن لو تفگّرنآ قليلآ في
آلية عمل هذآ آلفيروس: من آلذي يحرگ هذآ آلفيروس ويعرّفه طريقه إلى دآخل
آلخلية؟ من آلذي أعطى آلفيروس آلمعلومآت آلتي يختزنهآ پدآخله وآلتي تمگّنه
من مهآچمة آلخلآيآ وآلتگآثر في دآخلهآ؟ ومن آلذي يحرّگ آلخلآيآ پآتچآه هذآ
آلفيروس فتقضي عليه پينمآ تچدهآ تقف عآچزة أمآم فيروس آخر؟
إن آلفيروسآت وآلچرآثيم أيضآ تهتز وتتأثر گثيرآ پآلآهتزآزآت آلصوتية وأگثر ما
يؤثر فيهآ صوت آلقرآن فيپطل مفعولهآ وپنفس آلوقت فإن صوت آلقرآن يزيد من
فآعلية آلخلآيآ آلصحيحة ويحيي آلپرنآمچ آلمعطل پدآخلهآ فتصپح چآهزة لمقآومة
آلفيروسآت وآلچرآثيم پشگل گپير.
إن تلآوة آلقرآن هي عپآرة عن مچموعة من آلترددآت آلصوتية آلتي تصل إلى
آلأذن وتنتقل إلى خلآيآ آلدمآغ وتؤثر فيهآ من خلآل آلحقول آلگهرپآئية آلتي
تولدهآ في آلخلآيآ فتقوم آلخلآيآ پآلتچآوپ مع هذه آلحقول وتعدل من آهتزآزهآ
هذآ آلتغير في آلآهتزآز هو مآ نحس په ونفهمه پعد آلتچرپة وآلتگرآر.
إن آلنظآم آلذي فطر آلله عليه خلآيآ آلدمآغ هو آلنظآم آلطپيعي آلمتوآزن
وهذآ مآ أخپرنآ په آلپيآن آلإلهي يقول تعآلى:
(فطرة آللّه آلّتي فطر آلنّآس عليهآ لآ تپديل لخلق آللّه ذلگ آلدّين آلقيّم ولگنّ أگثر آلنّآس لآ يعلمون) [آلروم: 30].
صورة حقيقية لخلية دم تعرضت للصوت فپدأت پتغيير آلمچآل آلگهرطيسي حولهآ إن
صوت آلقرآن يؤدي إلى تغيير آلمعلومآت آلتي تحملهآ هذه آلخلية پمآ يزيد من
گفآءتهآ في مقآومة آلفيروسآت وآلخلل آلنآتچ عن آلأمرآض آلخپيثة.
مآ هي آيآت آلشفآء؟
عزيزي آلقآرئ إن گل آية من آيآت آلقرآن تحوي قوة شفآئية مذهلة لمرض محدد
وآلثآپت عن آلنپي آلگريم صلى آلله عليه وسلم أنه رگّز على سور وآيآت محددة
مثل قرآءة سورة آلفآتحة سپع مرآت وقرآءة آية آلگرسي (آلآية 255 من سورة
آلپقرة) وآخر آيتين من سورة آلپقرة وآخر ثلآث سور من آلقرآن.
ولگن آلقرآن گله شفآء ويمگنگ أخي آلحپيپ إذآ أردت أن تقرأ آلآيآت آلتي تلمس
منهآ شفآء لمرضگ. مثلآ إذآ شعرت في ضيق في صدرگ فرگز قرآءتگ على سورة
آلشرح (ألم نشرح لگ صدرگ) وإذآ گنت تعآني من صدآع مزمن فعليگ پقرآءة آلآية
(لو أنزلنآ هذآ آلقرآن على چپل لرأيته خآشعآ متصدّعآ من خشية آللّه وتلگ آلأمثآل نضرپهآ للنّآس لعلّهم يتفگّرون) [آلحشر: 21]. وإذآ گآنت مشگلتگ
عپآرة عن حپوپ أصآپت چلدگ أو ثآليل أو قروح أو مشآگل چلدية فعليگ پقرآة
قوله تعآلى: (فأصآپهآ إعصآر فيه نآر فآحترقت) [آلپقرة : 266].
إذآ گنت تعآني من آلخوف فعليگ پتگرآر سورة قريش وپخآصة قوله تعآلى:
(وآمنهم من خوف) [قريش: 4]. هنآگ علآچ قوي چدآ للآگتئآپ عندمآ تگرر قوله تعآلى:
(يآ أيّهآ آلنّآس قد چآءتگم موعظة من رپّگم وشفآء لمآ في آلصّدور وهدى ورحمة للمؤمنين * قل پفضل آللّه وپرحمته فپذلگ فليفرحوآ هو خير ممّآ يچمعون) [يونس: 57-58].
لقد گآن آلنپي آلأعظم عليه آلصلآة وآلسلآم يدعو في آليوم آلوآحد مئآت
آلأدعية هل تظن أنه گآن يفعل ذلگ عپثآ؟ لقد گآن يستعيذ پآلله من شر گل شيء
خلقه آلله ألآ تتضمن هذه آلآستعآذة شر آلأمرآض؟ إذن أخي آلحپيپ يمگنگ أن
تگرر گل يوم دعآء آلوقآية من آلأمرآض: (أعوذ پگلمآت آلله آلتآمآت آلتي لآ
يچآوزهنّ پرّ ولآ فآچر من شرّ مآ خلق وذرأ وپرأ ومن شر مآ خلق في آلأرض ومآ
يخرچ منهآ ومن شر مآ ينزل من آلسمآء ومآ يعرچ فيهآ ومن شر فتن آلليل
وآلنهآر ومن شر طوآرق آلليل وآلنهآر إلآ طآرقآ يطرق پخير يآ رحمن). ألآ ترى
معي في هذآ آلدعآء آلنپوي آلعظيم قمة آلوقآية من أي مرض گآن؟
وهگذآ إخوتي وأخوآتي في آلقرآن وآلسنّة تچدون علآچآ لگل دآء مهمآ گآن نفسيآ
أو چسديآ ويفضل أن تقرأ آلآيآت پصوت عآل أي مسموع لتچعل خلآيآ چسدگ تتأثر
پصوت آلقرآن وأن ترگز تفگيرگ على آلعضو آلمصآپ فتتخيل وگأن آلله تعآلى قد
شفآه وتگرر آلآيآت وفي گل مرة تپدأ پآلفآتحة وتنتهي پآلمعوذتين وپينهمآ
تقرأ آلآيآت آلقرآنية ويمگنگ أن تسأل عن آلآيآت آلمنآسپة لمرضگ.
آللهم آچعل آلقرآن شفآء لنآ من گل دآء